«في العمل، أعتقد أنني أمرح أحيانًا وألقي نكات اعتبرها مُضحِكة.. لا أقصد منها أي إساءة وأحاول

«لا توفر وسائل النقل العام للنساء الراحة وإنما ترهقهنّ، لا تضمن لهن حرية التنقل والحركة بل

كتبت: شهد مصطفى حين نتقدم لشغل وظيفة وننجح في الحصول عليها، تكون الأسابيع أو الشهور الأولى

خمس سنوات إلا بضعة شهور مرت منذ انطلاق حراك #Metoo (أنا أيضًا)، الذي بدأت شرارته الأولى

اعتمدت مصر وعدّلت خلال العقد الماضي، عددًا من التشريعات الوطنية التي تهدف إلى التصدي لجرائم العنف

مهدت اللجنة التشريعية في مجلس النواب المصري، في الـ27 من يونيو الماضي، الطريق أمام الإقرار النهائي

بعد الثمانية عشر يومًا الأولى من الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في الـ25 من يناير في العام

يعترف السواد الأعظم من الدول –ولو صوريــًا – بأن العنف الجنسي بمختلف صوره وتمثلاته، جريمة تتباين

على الرغم من أن نسبة تمثيل النساء في قوة العمل على المستوى العالمي، تصل إلى 47.7

كتبت: آلاء حسن انتهى العقد الثاني في الألفية الثالثة، الذي بدأ بثورات في عدد من الدول

كتبت: آلاء حسن أيام وتنطلق «الـ16 يومًا الدولية من النضال ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي»،

قبل أيام، كشفت شبكة «الباروميتر العربي» البحثية في أحدث استطلاعتها للرأي العام، أن مصر ما زالت

كتبت: آلاء حسن اعتادت المجلات النسائية وصفحات الموضة في الجرائد على أن تربط بين اختيار النساء

مثلما ارتبطت بطولة كأس أمم أفريقيا التي استضافتها مصر في العام 2006، بالفوز الذي حققه المنتخب

أعلن مركز «المرأة للإرشاد والتوعية القانونية» استياءه الشديد من عدول الاتحاد المصري لكرة القدم عن قراره

كتبت: آلاء حسن توّجت النسخة الثامنة بعد المئة لمؤتمر العمل الدولي، جهود منظمة العمل الدولية وهيكلها

مر العام 2017 دون إنجازات توازي حجم التوقعات الذي ارتفع إثر إعلانه عامًا للمرأة، بل إننا

بالتزامن مع الـ16 يومًا الدولية من النضال لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وفي ضوء اهتمام

عن كاتب المقال محمد الحداد: عضو بمجموعة «بنت النيل» النسوية في البحيرة فى الآونة الأخيرة ظهر

تغيير الثقافة المجتمعية وتعديل القانون، هما محور الحديث عن سبل مواجهة وتحجيم التحرش الجنسي، في كل

عن الكاتبة ميرنا أحمد: عضوة بمبادرة «براح اَمن» النسوية كل يوم نذهب إلى العمل، نحاول جاهدات

انطلقت في الـ25 من نوفمبر الجاري حملة الـ16 يومًا الدولية من النضال لمناهضة العنف القائم على

ترافق فكرة الاضطرار إلى الصمت الحديث عن التحرش الجنسي، خاصةً عندما يقع داخل أماكن العمل وبالأخص

تتفاقم يومًا بعد الاَخر أزمة التحرش الجنسي داخل مؤسسات العمل وتعاني النساء الأمرّين بسببها خاصة في

أعلن عدد من المجموعات النسوية التضامن مع الصحافية مي الشامي للحصول على حقوقها في الحماية والوصول

المفترض أن تحقق التغطية الصحافية لوقائع العنف ضد النساء مجموعة من الأهداف، كشحذ  أذهان القراء لإعادة

«يؤكد الأزهر الشريف أن تجريم التحرش والمتحرِش يجب أن يكون مطلقًا ومجردًا من أي شرط أو

أصدرت مبادرة «وصلة» النسوية في بورسعيد بيانًا صحافيًا تحت عنوان «التحرش جريمة»، تدين فيه فعل التحرش

أعلنت 11 منظمة نسوية تضامنها الكامل مع منة جبران صاحبة فيديو التحرش الجنسي الذي انتشر على

مرت مقاومة التحرش الجنسي في مصر بمراحل عديدة، يمكن تتبعها منذ منتصف العقد الأول من الألفية

تزيد في المجتمعات الذكورية حدة المعارك التي تخوضها النساء من أجل الحصول على حقوقهن المستحقة، ومن

لم تعد «الحاجة فقط أم الاختراع»، ولكن كلما كان الاختراع تطبيقًا عمليًا مبتكرًا لفكرة «الخروج من

كاتبة ومترجمة نسوية من الاسكندرية مترجمة ومحررة ومدققة لغوية في فريق Her Story-UN Women   «صه

أعلنت مبادرة «دورِك» في «قنا»،  تأييدها ودعمها للشابة «رانيا فهمي»  التي تعرضت للتحرش الجنسي، وقدمت بلاغًا ضد

عن الكاتب: ناشط في مجال الدفاع عن حقوق النساء وعضو لجنة خبراء بمؤسسة خريطة التحرش الجنسي

الرسوم المرفقة للفنان مخلوف عن الكاتبة: ناشطة نسوية وعضوة بمجموعة «أنثى» في البحيرة   كنت طالبة بالثانوية

«التحرش الجنسي» ليس مشكلةً طفت على السطح في مصر، خلال السنوات الست الأخيرة كما يزعم البعض،

في 20 يناير من العام 2017، جرى تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح الرئيس

طالب عدد من المنظمات الحقوقية والأحزاب السياسية والمبادرات النسوية، بمعاقبة الجاني في واقعة الاعتداء على الشابة

قبل أيام، نشرت صحيفة The New York times، تقريرًا يكشف تعرض عدد من الممثلات والعاملات في

عادةً ما يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن التحرش الجنسي، ما تتعرض له النساء في الشارع

خلال الأيام القليلة السابقة، ذاع وسم #حاكموا_ياسين_لاشين عبر موقعي التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، ومن خلاله انتشر

أصدرت مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون، بيانًا تعلن فيه متابعتها باهتمام ما تداولته وسائل الإعلام ومواقع التواصل

هو أحد المسلسلات التي ابتعدت عن الصخب، وفي هدوء تناول العديد من المشاكل التي تحاصر المرأة

منذ سنتين أذيع في مصر وثمانٍ من الدول العربية، الموسم الأول من مسلسل “بــ100 راجل”، من

نظم مركز تدوين لدراسات النوع الاجتماعي عرضًا خاصًا للفيلم الوثائقي «بنات الناس» الذي يتناول ظاهرة التحرش

  ناشط في مجال الدفاع عن حقوق النساء وعضو لجنة خبراء بمؤسسة خريطة التحرش الجنسي