كتبت: آلاء حسن في الأول من شهر أغسطس الجاري، قضت محكمة كامبالا في أوغندا بسجن ناشطة

ممارسة تنطوي على تغيير أو إصابة الأعضاء التناسلية للإناث لأسباب غير طبية، ومعترف بها دوليًا باعتبارها

تونس، الجمهورية التونسية – «حرية الجسد ليست مرتبطة بتغطيته أو كشفه. في حياتي اليومية، لا أحُبّذ

كتبت: آلاء حسن توّجت النسخة الثامنة بعد المئة لمؤتمر العمل الدولي، جهود منظمة العمل الدولية وهيكلها

احتضنت العاصمة الأردنية عمان على مدار يومي 2 و3 مايو الجاري، أعمال المؤتمر الإقليمي الذي نظمته

يُعرّف القانون الأمريكي الابتزاز الإلكتروني بأنه «أحد أشكال الجرائم الإلكترونية التي تحدث عندما يطالب شخص أو

عن كاتبة المقال: منى عزت هي مديرة برنامج المرأة والعمل في مؤسسة المرأة الجديدة اختارت لجنة

في مجتمع يستسيغ العنف ضد المرأة، وفي بيئة تألف الاعتداء على النساء لفظيًا وجسديًا. يصبح هذان

عن كاتب المقال حسام عبد اللطيف: عضو بمؤسسة جنوبية حرة النسوية في مدينة أسوان هل تتمتع

تغيير الثقافة المجتمعية وتعديل القانون، هما محور الحديث عن سبل مواجهة وتحجيم التحرش الجنسي، في كل

صورة أرشيفية – فعالية سابقة لــ(ACT) أطلق مركز  وسائل الاتصال الملائمة من أجل التنمية (ACT) حملة

هذه عِبَارات وتعليقات قيلت بالفعل ومعاناة حقيقية عايشتها فتاة بكل اَلامها الجسدية والنفسية، أما رد الفعل

محامية حرة إحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي تحولت من مبادرة مستقلة إلى أول مؤسسة نسوية في

عن كاتبة المقال: حاصلة على ليسانس الاَداب والتربية في جامعة الفيوم خريجة المدرسة النسوية التي نظمتها

بخطى بطيئة ومضطربة تسير في شوارع تكدسها السيارات وتعج بالمارة، بعد وصولها في القطار القادم من

«خروج من سجن تبعه دخول إلى سجن اَخر؛ العينان معصوبتان بأيدي الباحثين عن التبعية العمياء، والرؤية

تشير التقديرات إلى أن 35 في المائة من النساء حول العالم قد تعرضن للعنف الجسدي أو

في موسم محبط على مستويات عدة، حيث نمطية القصص قبل الشخصيات، وفجاجة الرسائل المباشرة، والمركزية الذكورية

رغم أنه حق طبيعي لكل منا، فإن «الاختيار» في حياة البعض رفاهية لا يستطيعون بلوغها، ومن

العنف ضد النساء في إيران، لا يقتصر على كونه ثقافة مجتمعية، ولا تنحصر مشكلته في فجوة

كلمات وعِبَارات وأقوال تحيط بي من كل اتجاه، كالمشانق تقتل بالفعل. ينصبون أعوادها، تتدلى حبالها، لكنني

اغتصاب إرادة النساء، أمر تتأصل ممارسته في الثقافة الشعبية التي تتجذر فيها القيم الذكورية وتهودها الأبوية،

تناولت السينما المصرية مرارًا، صورة النساء المتحررات والمستقلات، أو أولئك اللاتي أقدمن على إقامة علاقات خارج

حياتي أشبه بالسيرك، وأنا على حبل مشدود أسير، أحمل أوهامهم فوق رأسي، وتقيد يدي التقاليد والأعراف،

تعرضت  حقوق النساء الإيرانيات وحرياتهن لكثير من التقلبات على مدار عقود، لأسباب عديدة، ما بين الثقافة

مهمة صعبة وشاقة، أن أسير في الشارع، أن أعيش في هذه البقعة، داخل هذا المجتمع وبين

تستعد «ولها وجوه أخرى» لإطلاق سلسلة قصص مصورة (Comics) وكاريكاتير، بعنوان «حكاية مكررة»، تتصدرها فتاة تدعى

الرسوم المرفقة للفنان مخلوف عن الكاتبة: ناشطة نسوية وعضوة بمجموعة «أنثى» في البحيرة   كنت طالبة بالثانوية

قبل بضعة أيام احتفلت «سارة» بعيد ميلادها الثلاثين، مع عدد من الأصدقاء وابنتها الصغيرة. يمر عام

نظمت هيئة بلان الدولية في مصر، المعنية بتدعيم حقوق الأطفال، أربعة معسكرات تدريبية في محافظة سوهاج،

ساعات وينتهي عام 2017، لتُطوى صفحته نهائيًا، دون أن يترك وراءه قرارًا أو قانونًا يفي ولو

أيام قليلة وينتهي العام 2017، الذي أعلنه الرئيس المصري”عبد الفتاح السيسي” عامًا للمرأة، بعد أن تقدم

أصدرت المجموعات النسوية المشاركة في حملة “جوه البيت”، بيانها الختامي، وطالبت فيه مؤسسات الدولة، بتبني سياسات

يستضيف حزب «العيش والحرية» تحت التأسيس، يوم الاثنين المقبل، الموافق 11 ديسمبر الجاري، جلسة نقاشية، تتناول

بقلم: رشا أبو رجيلة قصة كملايين القصص، أسردها إليكم، لنتعلم منها، ولنشاركها أحزانها وأخطاءها، أو ربما

في بلد يعادي السينما، تمكنت امرأة من تصوير فيلم روائي طويل بالكامل في قلب العاصمة السعودية،

وراء السواد الأعظم من القضايا، التي طُبِّق فيها حد الرجم بحق النساء في إيران منذ خضوعها

ليس للمقاومة قاموس موحد، أو طريق محدد يجب أن نسلكه. وقد تُقمَع بذور المقاومة، بسبب تكاتف

وجوه تتثبت باتجاه زاوية محددة لمدة ساعتين تقريبًا، عيون تتحرك بين جنبات خشبة المسرح ولا تتعداها،

يعقد المركز المصري لدراسات السياسات العامة يوم الاثنين المقبل الموافق 7 أغسطس، لقاءً عامًا بعنوان “دور

عن كاتبة المقال: محامية حرة، وإحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي بدأت مبادرة مستقلة، وأضحت فيما بعد

تنهار الإنسانية عندما يقتل أخ أخته بمباركة الأسرة، أو يغرز أب سكينًا في قلب ابنته مرتاح

عن كاتبة المقال: ناشطة نسوية منسقة حركة “بنت النيل” في البحيرة، وهي إحدى المجموعات المشاركة في

  عن الكاتبة: ناشطة نسوية، وعضوة بمجموعة “قانون يحمي الفتيات من العنف الأسري” وهي إحدى المجموعات

أصدرت حملة #وضع_يد نشرتها الأسبوعية الأولى، التي تتناول الأخبار المنشورة في الصحف وعبر المواقع الإخبارية المصرية

أطلق عدد من المجموعات النسوية حملة تحمل اسم “وضع يد” احتجاجًا على نظرة المشرع المصري “الأبويـــة”

عن الكاتب: ناشط في مجال الدفاع عن حقوق النساء وعضو لجنة خبراء بمؤسسة خريطة التحرش الجنسي