أخبرتنا الدراسات والأبحاث مرارًا أن الصحتين النفسية والبدنية لا تنفصلان عن بعضهما، وكل منهما يؤثر على

كم من عائلة عمدت إلى إقناع أبنائها الأكبر سنًا بأن ثمة مسؤولية تقع على عاتقهم تجاه

يخضع المجال الموسيقي في المنطقة العربية للهيمنة الذكورية كما هو حال أغلب المجالات، إذ يتركز الحضور

كتبت: آلاء حسن بمجرد أن تولد الأنثى يتم إخضاعها لعملية تحوّل تدريجي من إنسان إلى أداة،

كتبت: آلاء حسن بنهاية شهر مارس، شرعت شيرين في الانعزال تدريجيًا عن مجتمعها المحيط بسبب الجائحة

هبة النمر – عضوة بمجموعة «براح آمن» النسوية من المفترض أن يكون الشرف صفة تمس الروح

في الـ11 من أكتوبر من كل عام، تحتفل كثير من دول العالم بــ«اليوم الدولي للطفلة\الفتاة»، الذي

كتبت: شهد مصطفى «أحتاج إلى إذن قضائي للتدخل»، كان هذا هو الرد الذي جاء على لسان

يختزل المجتمع الخاضع للهيمنة الذكورية المرأة في الجسد، ولا يكتفي بذلك فحسب بل يسلبها حقها في

كتبت: شهد مصطفى هذه القصة ننقلها كما جاءت على لسان صاحبتها كان أول أيام العيد، لا

الساعة الـ7:30 صباح السبت الموافق 11 مايو الجاري، تسير الناشطة مينا مانجال البالغة من العمر 26

في اليمن، تعاني أعداد كبيرة من الأطفال من التعنيف الجسدي، بما يصل إلى 85 في المئة،

شهدت المملكة المتحدة صعودًا في معدلات العنف الأسري خلال السنوات الأخيرة، وعلى الرغم من تزايد الإبلاغ

تخضع النساء السعوديات إلى ما يسمى بــ «نظام ولاية الرجل»، وهو الذي يعطي الذكر حق الوصاية

«إنسان غير كامل الأهلية أو بالأحرى عبء يريدون التخلص منه، بل سلعة من الضروري أن تُباع

عن كاتبة المقال: حاصلة على ليسانس الاَداب والتربية في جامعة الفيوم خريجة المدرسة النسوية التي نظمتها

في الحادي عشر من أكتوبر في العام 2012، بدأ الاحتفال الدولي بيوم الفتاة بعد اعتماده من

«خروج من سجن تبعه دخول إلى سجن اَخر؛ العينان معصوبتان بأيدي الباحثين عن التبعية العمياء، والرؤية

في جلسة أشبه بجلسات عقد الصفقات، تقبل الأسرة بنقل ملكية ابنتها إلى الشاري الذي قدم مقابلًا

العنف الأسري يدمر حياة الملايين من الفتيات والسيدات، اللاتي يتعرضن للإهانة والضرب والإذلال على أيدي أسرهن

رغم أنه حق طبيعي لكل منا، فإن «الاختيار» في حياة البعض رفاهية لا يستطيعون بلوغها، ومن

لم تكن وخزة سريعة، كانت اَلامًا شديدة وغامضة، تنخر في جسدي كله، وتحديدًا أسفل بطني. صرخت

  عن الكاتبة: عضوة بمركز أنثى في محافظة البحيرة   لم أكن أعلم أو أتخيل أن

  عن كاتبة المقال: ناشطة نسوية، وعضوة بمجموعة “قانون يحمي الفتيات من العنف الأسري”     

عن الكاتبة: عضوة مؤسسة بمبادرة «أنثى» في البحيرة، وهي إحدى المجموعات المشاركة في حملة «جوه البيت»   تُرغَم

في ضوء الــ16 يومًا الدولية من النشاط لمناهضة العنف ضد المرأة، وهي الحملة التي تستمر بين

هذه اللوحة لــ”ندى حمد الله” عن الكاتبة:  مصورة فيديو مهتمة بالتوثيق المرئي منسقة مشروعات في مؤسسة

خلود روماني هي كاتبة نسوية، وعضوة بإحدى المجموعات المشاركة في حملة «جوه البيت» في إطار الحديث

عن الكاتبة: عضوة مؤسسة بمجموعة “قانون يحمي الفتيات من العنف الأسري” وهي إحدى المجموعات المشاركة في

عن كاتبة المقال: محامية حرة، وإحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي بدأت مبادرة مستقلة، وأضحت فيما بعد

بصوت حزين وعيون تنضح بالاَسى، يغمرها الدموع تروي السيدة (م.ذ) قصتها التي تعود إلى أكثر من

يقدم مشروع “بصي”  بالتعاون مع مؤسسة “قضايا المرأة” يوم الخميس الموافق 30 مارس الجاري، عرض ”

على الرغم من أن العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية ولا يقتصر على منطقة دون أخرى أو

أطلق عدد من المبادرات النسوية حملة بعنوان “خلي بناتنا تشوف النور”، وتطرح الحملة مشكلة حرمان الفتيات

يعد العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية، وليست إقليمية أو محلية كما يظن البعض، ولا تختلف صوره

قبل ما اكتب الحكاية أنا فكرت كتير أكتب اسمها ولا لأ، فكرت في الحق في الخصوصية

أدانت مجموعة «ثورة البنات» اقتياد السلطات التنفيذية فتاة قسرًا لأهلها بعد أن تركت المنزل طواعية، وذلك

تتواصل فعاليات الحملة القومية لحماية الأطفال من العنف، التي تأتي برعاية المجلس القومي للطفولة والأمومة وهيئة

كثير من النساء يواجهن العنف يوميًا خاصة الأسري، على يد الأب أو الأخ أو الزوج، فالمرأة

صرحت الدكتورة  “هالة أبوعلي” الأمين العام للمجلس القومى للمرأة بأن البلاغات الخاصة بالعنف من الموضوعات التي

في بداية الشهر الجاري، أصدرت مكتب يونسيف في مصر (الأمم المتحدة للطفولة)، إصدارًا باسم “السلام والمحبة

كتبت: اَلاء حسني يولد الناس ذكورًا وإناثًا، يتعلمون منذ الصبا أن كل جنس لابد أن يُعامل

بدأت مؤسسة «القاهرة للتنمية والقانون» نشر سلسلة من الشهادات الحقيقية لناجيات من العنف الأسرى تحت عنوان

يعقد “مركز خدمات التنمية”، مؤتمرًا يستمر على مدار يومي 21 و22 ديسمبر الجاري، تحت عنوان “قضايا

· قصة صعود خرجت عن التقليدية، ورسمت بحرفية معاناة الفتيات إن أردن الخروج عن التقاليد ·

خلف الأبواب المغلقة كثير من العنف، وخلف بوابات الصمت اَلام لا تعد ولا تحصى، وجروح غائرة

ربما لم يكن الرجل والمجتمع بشكل أشمل، هما السبب في إهدار حقوق المرأة وتدني أوضاعها في

تعيش المرأة، وهو ملازمها، يبدأ معها صغيراً ويكبر كلما كبرت..قليلاً ما يفارقها، هو القرين الذى يحول

تلملم أشيائها البسيطة التى تقضى معها عمراً اَخراً فوق عمرها الإفتراضي،نعل متهتك، وطرحة مفتلة ، وحقيبة