«النحت فن مثير للغاية، مختلف عن الفنون الأخرى. لقد فٌتِنت بهذه العملية التي نبتكر فيها كتلة

«تحمست لمشروع «من القاهرة» لشغفي تجاه إنتاج أفلام تمس الناس وتعبر عن حيواتهم، أفلام تحكي همومي

«أحلم بتقديم أدوار تعبر عن واقع المرأة السعودية، على عكس تنميط الدراما لها. الدراما التي حصرت

عايش العاملات والعاملين بصناعة السينما في شتى أنحاء العالم، معاناة استثنائية خلال العام 2020، بسبب جائحة

جويـس عزام متسلّقة جبال لبنانية، نجحت في تسلّق 27 قمة حول العالم، بالإضافة إلى قمة جبل

يخضع المجال الموسيقي في المنطقة العربية للهيمنة الذكورية كما هو حال أغلب المجالات، إذ يتركز الحضور

تونس، الجمهورية التونسية – «حرية الجسد ليست مرتبطة بتغطيته أو كشفه. في حياتي اليومية، لا أحُبّذ

«اللي نعرفه تجارة، كلية اَداب، إحنا صعايدة يا بنتي معندناش حد درس سينما.. إيه سينما دي؟!»

سطوة الرجال على مجال صناعة الأفلام عمومًا والإخراج السينمائي خصوصًا أزمة طويلة العمر، تثبت الحقائق والأرقام

في إطار اهتمامنا وحرصنا على دعم النساء في المجالات التي يسيطر عليها الذكور وتلك التي ما

المقدمة أو شارة البداية أو التتر، كلها أسماء تشير إلى الشريط الذي تظهر عليه أسماء صنّاع

«مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة هو بمثابة المركز الرئيس (HUB) لصانعات الأفلام، هو أشبه بمكان تتحرك

بالتزامن مع الـ16 يومًا الدولية من النضال لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وفي ضوء اهتمام

تتفاقم يومًا بعد الاَخر أزمة التحرش الجنسي داخل مؤسسات العمل وتعاني النساء الأمرّين بسببها خاصة في

ياسمين بن حميدة فتاة تونسية، تبلغ من العمر 19 عامًا، حصدت في مايو الماضي لقب أصغر

لا شك في أن العنف ضد المرأة في المنطقة العربية متجذر في الثقافة الشعبية وجانب كبير

العمل الفني غير مطالب أن يعكس الواقع من زاوية واحدة وبنفس الصورة كيف نطالب المبدع بأن

العنف ضد النساء في إيران، لا يقتصر على كونه ثقافة مجتمعية، ولا تنحصر مشكلته في فجوة

«التحرش الجنسي» ليس مشكلةً طفت على السطح في مصر، خلال السنوات الست الأخيرة كما يزعم البعض،

الصورة للمخرجة “منال خالد” مخرجة فيلم “حمام سخن” الفيلم ليس سياسيًا عن ثورة يناير، بل يدور

نسويات يغنين بكلمات تصدح بالحرية، تعززها إيقاعات تشعل الثورة في نفوس المستمعين؛ التمرد سمة في أغنياتهن،

مهما كانت الضغوط لإثنائي عن خوض الانتخابات .. أنا مستمرة وسأمضي في طريقي المنتمون لخندق الثورة

أهمية المهرجانات السينمائية لا تتوقف عند حد عرض أفلام استثنائية وذات خصوصية، تختلف عن الأفلام التجارية

قبل أكثر من ثلاث سنوات، ضج الإعلام العربي والدولي، بقصة من قلب المجتمع اليمني الذي يحتضن

عمل فني مختلف، نصف ساعة من الضرب المتواصل بالسوط أو الكرباج يتلقاه جسد فتاة تم صلبها

صاحبة صوت يصدح بالحرية ويكتسي بنكهة التمرد، تحمل في كتاباتها دائمًا هموم الوطن العربي وأوجاعه، هي

أكثر ما يحتاجه الشباب هو المعلومة ثم إفساح المجال أمامهم لحرية الاختيار ادعم المجموعات النسوية لأنني

شريهان وفريدة فهمي منارة لسيدات كثر دخلن الفن وأنا منهن أي امرأة تعمل بالفن تتحمل فترة

ثورة البنات” لا تقبل بالتمييز على أساس اللون أو الجنس أو العرق أو الدين أو الميول

تمكين المرأة عبر “نساء أف أم” هو تمكين المرأة العاملة في الإعلام المسموع وتمكين المستمعة نسبة

أقدم موشحات في القرن الــ21 وعلى الرغم من توقعي عدم نجاحها، وصلت للشباب. أصحاب الأغاني الخفيفة

يومًا ما قالت رائدة الحركة النسائية هدى شعراوى: “كيف يرقى الرجال إذا لم ترق النساء؟” لتؤكد

يعتبر الفستان ملمحًا هامًا بين ملامح الأنوثة الظاهرة والكامنة، ويظل ذا وضعية خاصة مهما ازدادت العملية

الزواج القبلى مازال يحكم قبضته على الفتيات النوبيات حتى لو هاجرن خارج النوبة. ثورة الـ25 من

لا يمكن لعاقل أن ينفى حالة الحراك الشبابي التى تعيشها مصر منذ قيام ثورة ال25 من

التضييق على النساء فى سيوة لا علاقة له بالثقافة الأمازيغية من قريب أو بعيد. كوني امرأة

قليلات هن النساء اللواتى يحاربن حتى الرمق الأخير من أجل حقوق غيرهن، ومعادلة صعبة أن تتحمل

بورسعيد موطنها،”21″ عمرها، الصيدلة دراستها، وقضايا المرأة شاغلها الشاغل، والكتابة صرختها فى وجه القمع، أما “هرمونيا”

فى ثلاثة دقائق ونصف .. لخصت لنا المخرجة “منال كمال” معاناة الفتاة المصرية يوميًا مع مأساة

مجموعة من الفتيات والسيدات السودانيات يتملكهن الاَلم بسبب تلك الممارسة الذميمة، المعروفة باسم “ختان الإناث” بينما