كتبت: آلاء حسـن «أنا لست ضد الأمهات.. أنا ضد العقيدة التي تتوقع أن يكون لكل امرأة

دخلت مصر مع نهاية شهر يونيو الماضي مرحلة إعادة الفتح التدريجي لكل القطاعات، بعد إغلاق بدأ

كتبت: آلاء حسن بنهاية شهر مارس، شرعت شيرين في الانعزال تدريجيًا عن مجتمعها المحيط بسبب الجائحة

كتبت: آلاء حسن مساء الرابع والعشرين من مارس الماضي، استقبلت ماجي (29 عامًا) رسالة عبر بريدها

كتبت: شهد مصطفى تشبُّ الفتيات في مجتمعنا وقد ترّسخ في أذهانهن أن المرأة يجب أن تكون

يختزل المجتمع الخاضع للهيمنة الذكورية المرأة في الجسد، ولا يكتفي بذلك فحسب بل يسلبها حقها في

كتبت: شهد مصطفى هذه القصة ننقلها كما جاءت على لسان صاحبتها كان أول أيام العيد، لا

بمرور الوقت يزداد قبول المجتمع لأمر واقع تفرضه الفتيات، وهو الاستقلال بمفهومه المعنوي والمادي عن الأسر

ترافق فكرة الاضطرار إلى الصمت الحديث عن التحرش الجنسي، خاصةً عندما يقع داخل أماكن العمل وبالأخص

بخطى بطيئة ومضطربة تسير في شوارع تكدسها السيارات وتعج بالمارة، بعد وصولها في القطار القادم من

تعود القصة إلى سبعينيات القرن الماضي في صعيد مصر، حيث تعيش النساء تهميشًا وتمييزًا متعدد المصادر

العنف الأسري يدمر حياة الملايين من الفتيات والسيدات، اللاتي يتعرضن للإهانة والضرب والإذلال على أيدي أسرهن

رغم أنه حق طبيعي لكل منا، فإن «الاختيار» في حياة البعض رفاهية لا يستطيعون بلوغها، ومن

هذه الحكاية ننقلها على لسان صاحبتها كنت في الحادية عشرة حينها، ولم أكن أعرف شيئًا عن

قبل بضعة أيام احتفلت «سارة» بعيد ميلادها الثلاثين، مع عدد من الأصدقاء وابنتها الصغيرة. يمر عام

هذه القصة تكتبها «أسماء دعبيس» مؤسسة مبادرة «بنت النيل» في البحيرة، مستندةً إلى قصة واقعية حينما

بقلم: رشا أبو رجيلة قصة كملايين القصص، أسردها إليكم، لنتعلم منها، ولنشاركها أحزانها وأخطاءها، أو ربما

ليس للمقاومة قاموس موحد، أو طريق محدد يجب أن نسلكه. وقد تُقمَع بذور المقاومة، بسبب تكاتف

في هذه الحياة أيام نحسبها في وقتها أسعد ما يمكن أن يمر في العمر، ثم نكتشف

تصبح وتمسي على وصفها بــ«العاقر»، مرغمة على تحمل إهانات زوج يرجمها بكلماته الحادة في كل ساعة،

«من رحم المعاناة يولد النجاح» في أحد شوارع منطقة منشأة ناصر المصنفة ضمن الأحياء شديدة  العشوائية

بصوت حزين وعيون تنضح بالاَسى، يغمرها الدموع تروي السيدة (م.ذ) قصتها التي تعود إلى أكثر من

خلف الكاميرات وبعيدًا عن أضواء الشهرة التي تحيط بمن تتجه عدساتها نحوهم، هناك سيدة مطلقة تشتغل

هي الابنة الكبرى في عائلة تتكون من أب تقتدي به وتتطلع أن تحذو حذوها في الحياة

هذه التدوينة مشاركة من “هدير مكاوي” «بما أن 2017 هو عام المرأة، فأنا قررت أبدء بمواجهة

“نجوى” طالبة بكلية الاَداب بجامعة القاهرة، سمعت عن حفل سيقام لنجمها المفضل “محمد منير” على مسرح

“نسرين حنة” هكذا يعرفها محيطها، شابة أسوانية بسيطة، تتفنن في رسم “الحنة” وتتخذها مصدر رزق لها،

فى إحدى الزيارات إلى الشرقية بلد أمى .. جدتى الله يرحمها بقى كملت كلامها مع أمى

أشجار صفصاف تتدلى فروعها المرصعة بزهور صفراء صغيرة، تتراص على جانبي فناء المدرسة، المتوهج في حر

سيدة عجوز من هؤلاء الذين يفترشون أرصفة الطريق، لأجل “لــقمة العيـــش”، يتحملن برد الشتاء وأمطاره، ويتعايشن

طبيبة أسنان، ثلاثينية، تكرس أغلب وقتها لعملها فى عيادتها الخاصة، التى تمتلئ يوميًا بأعداد من المرضى، وعلى

كتبت: أسماء حامد بين أروقة إحدى المحاكم، تسمع صوت نحيب ممزوج بالخوف، يصدر من سيدة خمسينية،

خرجت ” سهى” من عملها الموجود بالمهندسين، حيث الزحام طوال النهار والليل، وما أكثره وقت الظهيرة

تحول التحرش الجنسي بشتى صوره فى في وسائل المواصلات والشوارع والجامعات إلى أمرٍ لا نلقي له

يوميًا تعود فى ذات الطريق الذى طبعت بذاكرتها تفاصيله وعثراته وجنباته، بعد يوم شاق فى العمل

قبل سنوات عديدة، كان حلمها حياة سعيدة مع زوج متفهم، يعرف واجباته قبل حقوقه، وبالفعل تحقق

كان شبح الثلاثين يطاردها منذ بدأت طريق العشرينات لم يكن شبح الثلاثين في حد ذاته و

معيدة بكلية التجارة بجامعة القاهرة فى عامها الــ25، وكونها شابة وتعيش فى مصر والقاهرة تحديدًا، فلا

زمن مضى ، تتذكره سيدة في العقد الرابع من العمر، تسرد قصتها، قبل أكثر من 35

هذه القصة لا يمكن لنا عنونتها بقصة نجاح، أو قصة فشل، هى قصة الظروف التى تأخذ