بدأ اعتماد دراسات النساء والدراسات النسوية كبرامج أكاديمية في ستينيات القرن الماضي، وتشير كثير من المصادر

منذ صدوره في العام ۲۰۰٦، بات مؤشر الفجوة العالميـة بين الجنسين يُحدِّث سنويًا تقييمه لوضع الدول

كتبت – شهد مصطفى بحلول شهر سبتمبر، ستكون القوات الأمريكية قد انسحبت بشكل كامل من أفغانستان،

المفترض أن تكون الكتب سبيلًا لقرائها بما فيهم الأطفال، لتوسيع الأفق والمدارك والتشجيع على التفكير النقدي،

على الرغم من أن حق النساء في التعليم أصبح معترفًا به على نطاق واسع في مصر

نظمت هيئة بلان الدولية في مصر، المعنية بتعزيز حقوق الطفل وخاصة الفتيات، الاجتماع الختامي لمشروع «التعليم

عن الكاتبة: عضوة مؤسسة بمبادرة «أنثى» في البحيرة، وهي إحدى المجموعات المشاركة في حملة «جوه البيت»   تُرغَم

هذه القصة تكتبها «أسماء دعبيس» مؤسسة مبادرة «بنت النيل» في البحيرة، مستندةً إلى قصة واقعية حينما

على الرغم من أن العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية ولا يقتصر على منطقة دون أخرى أو

«44 بالمئة يرون أن المرأة تحصل على بعض حقوقها، و20 بالمئة يجدونها لا تحصل على حقوقها،

هي رائدة التعليم في مصر، امرأة أدركت أهميته وتحدت الصعاب حتى تناله، وتنشره بين بنات جنسها،

أطلق عدد من المبادرات النسوية حملة بعنوان “خلي بناتنا تشوف النور”، وتطرح الحملة مشكلة حرمان الفتيات

في القاهرة، تنطلق أغلب الأحداث، وفيها تدور أغلب القصص، قد تخرج منها لكن يقينًا ستعود إليها،

أكدت منظمة المرأة العربية أن قضايا تعليم المرأة تحتل موقعًا متقدمًا بين أولويات المجتمع العربي فى

انطلقت حديثًا مبادرة “المرأة الفاضلة”، بهدف دعم وتنمية النساء الريفيات، وتعكف حاليًا على تكوين فريقها من

احتفلت منظمة بلان انترناشونال – مصر المعنية بحقوق الطفل، باليوم الدولي للطفلة الذي حددته الأمم المتحدة

يحتفل العالم للعام الخامس على التوالي، باليوم الدولي للطفلة فى 11 اكتوبر، وهو احتفال دولي أعلنته

عن كاتبة المقال: محامية حرة، وإحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي بدأت مبادرة مستقلة، وأضحت فيما بعد

أكدت الدكتورة “مايا مرسي” رئيسة المجلس القومى للمرأة، أنه على الرغم من أن الإحصائيات تشير إلى

يستقبل حاليًا صندوق نساء المتوسط، مشاركات المصورات والمصورين من الهواة لمسابقة التصوير في دورتها السادسة، التي

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نعيد نشر مقال الدكتورة درية شفيق “بوادر النصر”، الذى نشرته بمجلة “بنت

تأتى أفغانستان على رأس قائمة الدول المنتشر بها ظاهرة التحرش الجنسي، على الرغم من تحركاتهن المحدودة

تتشابه كثيرًا أزمات المرأة فى بلاد العربية والإسلامية، ولذلك لا نشعر باغتراب حينما نشاهد أفلامًا تروى

يومًا ما قالت رائدة الحركة النسائية هدى شعراوى: “كيف يرقى الرجال إذا لم ترق النساء؟” لتؤكد

القومي للمرأة لا يخدم نساء سوهاج ويظهر فقط فى أوقات الانتخابات والاستفتاءات الأهالي يعترضون على أفكارنا

“مخدرات – بلطجة – دعارة – عنف – تطرف” هذه هي الصورة النمطية التي يمكن أن

هذه القصة لا يمكن لنا عنونتها بقصة نجاح، أو قصة فشل، هى قصة الظروف التى تأخذ

من غير المنصف أن نرى ونتحدث عن الحالة التى تنتشر فى ريف وصعيد مصر مجرد مشكلة

هناك أزمات تُؤنث عن عمد، نتيجة الدفع بما يسمى العادات والتقاليد تارة أو الظروف القاسية تارة

لطالما وجدنا الإنسان يناضل من أجل حياة أفضل ويحارب من أجل حقوقه لذلك ظهر مصطلح “حقوق

شهد عام 1929  حدثين من الأحداث الغائرة فى التاريخ النسائى  المصرى: أولهما : إلتحاق أول دفعة

تقدمت “ملك حفني ناصف” بعريضة تحتوى على 10 مطالب إلى البرلمان فى عام 1911، لكنها رُفِضَت

بعد عام تقريبًا من افتتاح الجامعة المصرية، افتتح القسم النسائي 1909 وبدأت به المحاضرات بعد مساعى

أول مدرسة للبنات فى مصر كانت “مدرسة المولدات”  والتى تأسست بعدما أصدر محمد على باشا مرسومًا