دشنت مبادرة «دورِك» لقضايا النساء في محافظة قنا، حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي تحمل اسم

كم من مرة تحطمت أحلامي وأحرقتها التقاليد، وفي كل مرة أغالب الخيبة وأقاوم الاستسلام، لكن هذه

الصورة لمركز ألوانات لم يكن أحد ليتوقع أن يشهد مسرح ديوان محافظة المنيا يومًا ما إقامة

تصبح وتمسي على وصفها بــ«العاقر»، مرغمة على تحمل إهانات زوج يرجمها بكلماته الحادة في كل ساعة،

بصوت حزين وعيون تنضح بالاَسى، يغمرها الدموع تروي السيدة (م.ذ) قصتها التي تعود إلى أكثر من

في القاهرة، تنطلق أغلب الأحداث، وفيها تدور أغلب القصص، قد تخرج منها لكن يقينًا ستعود إليها،

  أسماء باسل: ناشطة نسوية ومؤسسة مبادرة “دورك” بمحافظة قنا   هذه الحروف ليست تعبيرًا مجازيًا

يشيع في بعض مناطق الصعيد المصري استخدام مصطلح “الرضوى” أو “الترضية” وذلك ارتباطًا بتوزيع الميراث بين

قبل ما اكتب الحكاية أنا فكرت كتير أكتب اسمها ولا لأ، فكرت في الحق في الخصوصية

عن كاتبة المقال: محامية حرة، وإحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي بدأت مبادرة مستقلة، وأضحت فيما بعد

عن كاتبة المقال: محامية حرة، وإحدى مؤسسات “جنوبية حرة” التي بدأت مبادرة مستقلة، وأضحت فيما بعد

“نسرين حنة” هكذا يعرفها محيطها، شابة أسوانية بسيطة، تتفنن في رسم “الحنة” وتتخذها مصدر رزق لها،

قالت “نجاة موسى”مدير إدارة الطفولة والأمومة بمحافظة سوهاج، فى تصريحات خاصة “ولها وجوه أخرى” أن الحصول