بينما يحتفل العالم باليوم الدولي لمناهضة العنف ضد المرأة، في الخامس والعشرين من نوفمبر من كل

أول فتاة تحصل على ليسانس الحقوق، بعد أن التحقت بمدرسة الحقوق الفرنسية في عام 1924، في

“وزارة شؤون المرأة” أو “وزارة المساواة بين الجنسين” أو “وزارة تنمية المرأة والطفل” وغيرها الكثير من

تصبح وتمسي على وصفها بــ«العاقر»، مرغمة على تحمل إهانات زوج يرجمها بكلماته الحادة في كل ساعة،

أتت من الشام إلى مصر، والكتابة عشقها، والنساء همها، والإصلاح مبتغاها، فأسست واحدة من أهم المجلات

أحد المسلسلات التي تصدرت قائمة الأعلى مشاهدة خلال رمضان 2017، ويحل بين ثلاثة حصدت التفاعل الأكبر

هو أحد المسلسلات التي ابتعدت عن الصخب، وفي هدوء تناول العديد من المشاكل التي تحاصر المرأة

أصبح معهودًا أن يحتفل ﻣﺤﺮك اﻟﺒﺤﺚ «ﺟﻮﺟﻞ» بمناسبات مثل؛ الأيام العالمية، والأعياد القومية، أو ذﻛﺮى ﺣﺪث

خلف الكاميرات وبعيدًا عن أضواء الشهرة التي تحيط بمن تتجه عدساتها نحوهم، هناك سيدة مطلقة تشتغل

تفوح هذه الأيام بذكرى واحدة من أعظم الثورات الشعبية التي عرفتها  مصر، انتفض الشعب بمختلف طبقاته

أيام قليلة ونودع نهائيًا هذا العام، الذي شهد الكثير من الأحداث على مختلف الأصعدة، سياسية واقتصادية

ينطلق هذا الأسبوع الحدث الثقافي والفني الأهم في مصر، الذي ينتظره محبي السينما المنتقاة من العام

يوميًا تدمر حياة فتاة أو بالأحرى فتيات، اَلامهن لا يشعر بها سواهن، صراخهن لا يخرج عن

تابع كثير من المصريين بشغف مشاركة اللاعبات واللاعبين المصريين في مختلف منافسات أولمبياد ريو دي جانيرو

سنويًا في شهر رمضان، يخوض عدد كبير من المسلسلات غمار المنافسة الرمضانية المعهودة، ترتفع أسهم بعضها

كثير من النساء يواجهن العنف يوميًا خاصة الأسري، على يد الأب أو الأخ أو الزوج، فالمرأة

“نجوى” طالبة بكلية الاَداب بجامعة القاهرة، سمعت عن حفل سيقام لنجمها المفضل “محمد منير” على مسرح

احتفلت مصر الشهر الماضي، بيوم المرأة المصرية الموافق 16 مارس، والذى وقع عليه الاختيار، تزامنًا مع

تاريخ المرأة ودروها لا توثقه فقط الأوراق التي لا تتاح للعامة، وفي الأغلب لا يتمكن من

طبيبة أسنان، ثلاثينية، تكرس أغلب وقتها لعملها فى عيادتها الخاصة، التى تمتلئ يوميًا بأعداد من المرضى، وعلى

نغلق جميعًا صفحات عام 2015، مودعين إياه، بكل ما حمله من أحداث ووقائع على مختلف المستويات

تعد السعودية من أسوأ البلاد  فيما يتعلق بحقوق النساء بل أن كثيرون يصنفونها الأسوأ فى العالم

رواية واقعية مغلفة بمسحة من خيال المؤلفة، تجسد ثلاثة أمور محورية فى حياة البشر”الحب والمقاومة والدين”،

“عينان سوداوان يغمرهما ذكاء خارق، لواحدة من أكبر فنانات الوقت الراهن” هكذا وصفت إحدى الصحف الإيطالية

شخصية جمعت بين النقضيين، هادئة ورقيقة وتذوب خجلاً كلما سمعت كلمة ثناء، وفى الوقت ذاته هى

شهر مارس مرتبط لدى أغلبنا بفصل الربيع الذى ننتظره بنسائمه من العام للعام، هذه النسائم يوازيها

قبل سنوات عديدة، كان حلمها حياة سعيدة مع زوج متفهم، يعرف واجباته قبل حقوقه، وبالفعل تحقق

تعيش المرأة، وهو ملازمها، يبدأ معها صغيراً ويكبر كلما كبرت..قليلاً ما يفارقها، هو القرين الذى يحول

معيدة بكلية التجارة بجامعة القاهرة فى عامها الــ25، وكونها شابة وتعيش فى مصر والقاهرة تحديدًا، فلا

من خلال كتاباتها وأفكارها استطاعت أن تهزم المستحيل، ظلت تدافع عن المرأة ودورها الحى فى المجتمع