انشغل كثير من الفلاسفة على مر التاريخ لا سيما التاريخ الحديث، بالاضطهاد وغياب العدالة بين البشر،

استضاف معهد جوته في مقره بحي الدقي في القاهرة، يوم السبت الموافق 10 نوفمبر الجاري، الشاعرة

ظهر مصطلح الأدب النسوي في سبعينيات القرن التاسع عشر في فرنسا، وأصبح محل تداول داخل الساحة

تقيم دار «ابن رشد للنشر» يوم الجمعة المقبل، حفل توقيع كتاب «نساء في عرين الأصولية الإسلامية»،

تقيم دار  «زين للنشر والتوزيع» حفل توقيع رواية «أيام برائحة عطرك»، الفائزة بجائزة الشارقة للإبداع العربي

أصدر المركز القومي للترجمة، بيانًا يضم قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، لجناحه في معرض القاهرة الدولي للكتاب،

أصدرت دار «الحكمة  للطباعة والنشر والتوزيع» كتاب «أنثى في رقصة مع الحياة»،  للكاتبة «سارة بيصر»، ضمن

استكمالًا لقراءتنا في كتاب «لماذا تموت الكاتبات كمدًا؟»، للكاتب والناقد شعبان يوسف، الذي يتناول في عشرة

في سبتمبر من العام 2016، صدر عن دار بتانة للنشر والتوزيع، كتاب بعنوان «لماذا تموت الكاتبات

لعبت المرأة دورًا جوهريًا خلال مسيرة السينما المصرية الممتدة لأكثر من مئة سنةٍ، وحملت على عاتقها

توقع الدكتورة “عزة كامل” روايتها الجديدة التي تحمل اسم “نسب”، يوم الخميس المقبل الموافق 9 مارس،

انطلقت فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان القاهرة الأدبي، تحت  شعار “المرأة.. حبر الكتابة وروحها” يوم السبت الماضي،

تعقد مجموعة «اختيار للدراسات والأبحاث الجندرية» ورشة عمل عن الكتابة تحت عنوان “سؤال عن الكتابة”، من خلال

مع نهاية الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي، بدأت الحركة “النسوية” – موجتها الثانية-  تلتفت إلى

أقيم يوم الاثنين الماضي، بمقر المجلس الأعلى للثقافة، حفل توقيع ومناقشة كتاب “لماذا تموت الكاتبات كمدًا؟”

تحتفل مكتبة الكتب خان بإطلاق كتاب “روحي أنثى” للمستشرقة الألمانية اَنا ماري شيمل، المترجم على يد

يستضيف مركز دال للأبحاث والإنتاج الإعلامي الكاتبة والروائية الدكتورة “نوال السعداوي” يوم الأحد المقبل في تمام

يزخر معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام بكم من كتب السيرة الذاتية الملهمة، ترسخ لمفاهيم قيمة

فى زيارتك لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، نرشح لك كتاب “المرأة تبعث من جديد” لاقتنائه، فهو كتاب

يشهد معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام، حضورًا لافتًا للمبدعات، ومن بينهن الكاتبة “رنا جيرة الله”

تحتفل الكاتبة “سلافه الشرقاوي”  بصدور  الرواية الثانية لها، التى تأتى باسم “زوجة مستقلة” عن دار الفؤاد

الجرأة ليست جعجعة بلا طحن، وإنما أقوال تتحول لأفكار تعتمل داخل العقول، لعل العقل يبدل فعل

رواية واقعية مغلفة بمسحة من خيال المؤلفة، تجسد ثلاثة أمور محورية فى حياة البشر”الحب والمقاومة والدين”،

بورسعيد موطنها،”21″ عمرها، الصيدلة دراستها، وقضايا المرأة شاغلها الشاغل، والكتابة صرختها فى وجه القمع، أما “هرمونيا”