شهد العالم العربي وتحديدًا مصر والشام نهضة وحركة تنوير ثقافية، خلال النصف الثاني من القرن التاسع

صدر العدد الخامس من مجلة «الأدب والفن» والأول في سنة الصدور الثانية، بتاريخ 1 يناير من

في العام 1915 تشكلت في مصر لجنة من كبار العلماء من المذاهب الأربعة، بهدف تقنين قانون

في ديسمبر من العام 1998، صدر قرار بالإفراج عن ثلاثة رجال، اغتصبوا فتاة، بعد موافقتها على

في يونيو من العام 1996، صدر قرار من وزارة الصحة، برقم 261 لسنة 1996، يقضي بحظر

كانت “منيرة ثابت” أول امرأة مصرية يقيد اسمها كصحافية عاملة في النقابة الأهلية الأولى التي تأسست

عقد أول مؤتمر عالمي للمرأة في عام 1975  في المكسيك، وجاء تحت شعار «المساواة والتنمية والسلم»،

نظمت الأمم المتحدة المؤتمر الدولي الثالث للسكان والتنمية في القاهرة في عام 1994، في الفترة ما

في نوفمبر من العام 1967، احتفت مجلة «السينما» التي كانت تصدر عن المؤسسة المصرية العامة للسينما

«صفية زغلول» اسم لابد أن تستعيده الذاكرة، كلما عايدنا يوم المرأة المصرية الذي يوافق 16 مارس

في الـ12 من مارس، تتعدد الوقائع التي تندرج تحت قوائم “حدث في مثل هذا اليوم” التي

بدأ “شهر المرأة” رحلته السنوية منذ أيام قليلة، وهو الشهر الذي يحتضن اليوم العالمي للمرأة في

المشكلة في شعارها “رفع الحجاب عن العقل”، أم في اسم مؤسستها ورئيستها “نوال السعداوي” التي طالما

المعهد العالي للفنون المسرحية، تأسس قبل نحو 76 سنةً، باسم المعهد العالي لفن التمثيل، لكنه لم

على الرغم من أن انتخابات 1987 عرفت نسبة مشاركة مرتفعة من قبل الناخبات والناخبين، وصلت إلى

شهد عام 1986، صدور حكم المحكمة الدستورية العليا، الذي أطاح بــ”كوتة المرأة” لينخفض تمثيل المرأة في

في عام 1929، صدر أول قانون للأحوال الشخصية في مصر، وكان من أبرز بنوده ما عرف

صدقت مصر على اتفاقية السيداو (القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة) بتاريخ 18 سبتمبر 1981،

فى إطار احتفالنا بيوم المرأة المصرية، ننشر قصاصة صحافية قديمة من ملحق “أهل الفن” فى عدده

فى 22 مايو 1980، عُقِد استفتاء شعبي، بشأن تعديل على دستور 1971، لاستحداث مجلس “الشورى” وصدر

شهد عام 1979، عددًا من الخطوات نحو دعم المشاركة السياسية للنساء، أولها تحويل قيد النساء فى

فى منتصف السبعينيات، صدر قانون الجنسية المصرية رقم 26 لسنة 1975، وهو تعديل لأول قانون للجنسية

“الوقت أصبح ملائمًا كي يتم تعيين وزيرة وخاصة بعد نجاح تجربة المرأة برلمانيًا”، هكذا قال الكاتب

يأتى عام 1957 عامًا لجنى ثمار دستور 1956 والذى يعد أول الدساتير المصرية التى كفلت للمرأة

في عام  1956 – صدر القرار الجمهوري رقم‏ 384 الذي نص على إلغاء المواد من ‏54‏

شهد عام 1956، إعلان الرئيس جمال عبد الناصر لدستور 1956 والذى اعتبر أول دستور ينصف المرأة

فى مارس من العام 1953، تزعمت “درية شفيق” المناضلة من أجل حقوق النساء والملقبة ب “بنت

فى فبراير سنة 1951 قادت المناضلة والمدافعة عن حقوق المرأة “درية شفيق” مظاهرة نسائية كانت تضم

فى العام1948 قررت المناضلة و المدافعة عن حقوق المرأة “درية شفيق” تأسيس حركة التحرير الكامل للمرأة

فى هذا العام ، تم تشكيل اللجنة الوطنية للعمال والطلبة، وجزءاً منه “مؤتمر عمال الشركات والمؤسسات

1944 تأسس الاتحاد النسائى العربى على يد رائدة الحركة النسائية المصرية “هدى شعراوى” فى مصر وكان

كونت فاطمة نعمت راشد فى عام 1942 أول حزب نسائي فى مصر تشكل الحزب تحت اسم”الحزب

فى ‏‏ أكتوبر ‏1938‏ إستقبلت مصر أول مؤتمر نسائى عربي لنصرة القضية الفلسطينية و الذى عقد

فى العام 1937 أصدرت المناضلة الأشهر فى التاريخ النسائي ورائدة الدفاع عن حقوق المرأة “هدى شعراوى”

فى شهر إبريل من هذا العام وضعت هدى شعراوى حجر أساس أهم إنجازات حياتها “الاتحاد النسائى

شهد عام 1929  حدثين من الأحداث الغائرة فى التاريخ النسائى  المصرى: أولهما : إلتحاق أول دفعة

عام 1926 ، رفعت هدى شعراوى كتاباً مفتوحاً يتضمن مطالب لإصلاح قانون الأحوال الشخصية ألا وهى:

بعد أن تبددت أمانى المرأة المصرية فى إقرار  حقها فى الإنتخاب والترشح لانتخابات البرلمان فى دستور

شهد عام 1914، حدثين مهمين فى تاريخ المرأة المصرية، هما:تشكيل اتحاد المرأة المصرية المتعلمة وتأسيس لجنة

تقدمت “ملك حفني ناصف” بعريضة تحتوى على 10 مطالب إلى البرلمان فى عام 1911، لكنها رُفِضَت

بفضل مجموعة من النساء على رأسهم “هدى شعراوي” التى لم تكن وقتذاك بلغت الــ30 من عمرها،

بعد عام تقريبًا من افتتاح الجامعة المصرية، افتتح القسم النسائي 1909 وبدأت به المحاضرات بعد مساعى

سجل التاريخ أن مقتل إمرأة صنع تلك القصة المأساوية قصة دنشواى 1906، التى كانت السبب فى

يظن كثيرون أن بداية الكتابة تعريفًا ودفاعًا عن حقوق المرأة أتى على يد رجل و هو

بعكس ما يقال عن العلاقة شبه المنعدمة بين المرأة والثورة العرابية، الحقيقة التاريخية تثبت  أن المرأة

أول مدرسة للبنات فى مصر كانت “مدرسة المولدات”  والتى تأسست بعدما أصدر محمد على باشا مرسومًا

أول مظاهرة نسائية فى تاريخ مصر الحديث كانت عام 1798 وخرجت بسبب قرار نابليون بهدم المقابر