كتبت: شهد مصطفى هذه القصة ننقلها كما جاءت على لسان صاحبتها كان أول أيام العيد، لا

بمرور الوقت يزداد قبول المجتمع لأمر واقع تفرضه الفتيات، وهو الاستقلال بمفهومه المعنوي والمادي عن الأسر

في الحادي عشر من أكتوبر في العام 2012، بدأ الاحتفال الدولي بيوم الفتاة بعد اعتماده من

بخطى بطيئة ومضطربة تسير في شوارع تكدسها السيارات وتعج بالمارة، بعد وصولها في القطار القادم من

تعود القصة إلى سبعينيات القرن الماضي في صعيد مصر، حيث تعيش النساء تهميشًا وتمييزًا متعدد المصادر

العنف الأسري يدمر حياة الملايين من الفتيات والسيدات، اللاتي يتعرضن للإهانة والضرب والإذلال على أيدي أسرهن

ليس للمقاومة قاموس موحد، أو طريق محدد يجب أن نسلكه. وقد تُقمَع بذور المقاومة، بسبب تكاتف

الصورة من عرض سابق لمشروع بصي «كانت تأمرني بغسيل يدي بالكلور الخام قبل لمس الأكواب.» بصوت

«من رحم المعاناة يولد النجاح» في أحد شوارع منطقة منشأة ناصر المصنفة ضمن الأحياء شديدة  العشوائية

خلف الكاميرات وبعيدًا عن أضواء الشهرة التي تحيط بمن تتجه عدساتها نحوهم، هناك سيدة مطلقة تشتغل

“نجوى” طالبة بكلية الاَداب بجامعة القاهرة، سمعت عن حفل سيقام لنجمها المفضل “محمد منير” على مسرح

يستقبل حاليًا المعهد الأوروبي للبحر الأبيض المتوسط، القصص القصيرة من الكاتبات والكتاب الراغبين في المشاركة بالنسخة

“نسرين حنة” هكذا يعرفها محيطها، شابة أسوانية بسيطة، تتفنن في رسم “الحنة” وتتخذها مصدر رزق لها،

فى إحدى الزيارات إلى الشرقية بلد أمى .. جدتى الله يرحمها بقى كملت كلامها مع أمى

أشجار صفصاف تتدلى فروعها المرصعة بزهور صفراء صغيرة، تتراص على جانبي فناء المدرسة، المتوهج في حر

قدم مشروع بصي يوم الأربعاء الماضي، أحدث عروضه “مدام ولا اَنسة؟”، على مسرح المركز الثقافي الفرنسي

سيدة عجوز من هؤلاء الذين يفترشون أرصفة الطريق، لأجل “لــقمة العيـــش”، يتحملن برد الشتاء وأمطاره، ويتعايشن

بدأت مؤسسة «القاهرة للتنمية والقانون» نشر سلسلة من الشهادات الحقيقية لناجيات من العنف الأسرى تحت عنوان

كتبت: أسماء حامد بين أروقة إحدى المحاكم، تسمع صوت نحيب ممزوج بالخوف، يصدر من سيدة خمسينية،

قبل سنوات عديدة، كان حلمها حياة سعيدة مع زوج متفهم، يعرف واجباته قبل حقوقه، وبالفعل تحقق

معيدة بكلية التجارة بجامعة القاهرة فى عامها الــ25، وكونها شابة وتعيش فى مصر والقاهرة تحديدًا، فلا

زمن مضى ، تتذكره سيدة في العقد الرابع من العمر، تسرد قصتها، قبل أكثر من 35

هذه القصة لا يمكن لنا عنونتها بقصة نجاح، أو قصة فشل، هى قصة الظروف التى تأخذ

قصص التحرش التى لم تستطع فيها الفتيات والسيدات أخذ حقهن أو تغاضين عن حقهن، لاتعد و

فى البداية أنا لا أحكى هذه القصة لأتكلم عنى أو عن مشاركتى فى التظاهرات كبنت  أنا