في نوفمبر الماضي، أعلنت السلطات الإيرانية على لسان مهري طالبي دارستاني مديرة قسم النساء والأسرة بهيئة

كتبــت: آلاء حسـن «لا للحجاب القســري» خرجت ملايين النساء الإيرانيات في احتجاجات عارمة على مدار الأيام

على الرغم من أن ظاهرة فرض الحجاب قسريًا على الفتيات في المدارس، صارت موضع جدل ونقاش

يعتبر شهر مارس واحدًا من أكثر الشهور التي سجّلت أحداثًا مهمة في تاريخ النساء المصريات عمومًا

ربما لا تنص القوانين في ماليزيا على وجوب ارتداء الحجاب، كما هو الحال في إيران أو

قصة الحجاب مع المصريات لم تبدأ منذ السبعينيات مثلما يردد كثيرون، وإن كان دخوله إلى مصر

الصورة للفتاة الإيرانية «مائده هُجابري» المعتقلة على خلفية نشرها مقاطع رقص  تجتاح حاليًا مواقع التواصل الاجتماعي في

العنف ضد النساء في إيران، لا يقتصر على كونه ثقافة مجتمعية، ولا تنحصر مشكلته في فجوة

العنف ضد النساء ظاهرة عالمية، ولا تقتصر على مكان دون اَخر، لكن دولًا دون غيرها، ترتفع

مازال الاعتداء على المساحات الخاصة للأفراد، وانتهاك حرياتهم الشخصية مستمرًا على نطاق واسع ولا يلوح في

انتهى عام 2016، ليرحل بكل ما فيه من تعيس ومبهج، إخفاقات وإنجازات، ومع دخول عام 2017،

أعرب مركز «مساواة للتدريب والاستشارات» في بيان صحافي عن انزعاجه إزاء ما تداولته وسائل الإعلام من

مر وقت طويل وأنا أتذكر ذلك الموقف، الذي أضعف ثقتي بنفسي وشوه علاقتي بها، لم يكن

** المديرة أشارت على ابنتي بارتدائه داخل المدرسة ثم خلعه خارجها في واقعة غريبة من نوعها،

أعلنت مؤسسة «المرأة الجديدة» تضامنها وتأييدها لموقف عدد من أولياء أمور الفتيات اللاتي يرفضن إجبار المدارس

شيماء طنطاوي منسقة برنامج المبادرات النسوية بمؤسسة نظرة للدراسات النسوية،خريجة المدرسة السنوية فى دورتها عام 2013، شاركت

تعد السعودية من أسوأ البلاد  فيما يتعلق بحقوق النساء بل أن كثيرون يصنفونها الأسوأ فى العالم

الجرأة ليست جعجعة بلا طحن، وإنما أقوال تتحول لأفكار تعتمل داخل العقول، لعل العقل يبدل فعل

على مدى العصور المتعاقبة تطور وتغير الكثير من جوانب حياة المرأة المصرية و ظل المنحنى فى