بدأت دار العرض السينمائي “زاوية” بمنطقة وسط البلد عرض فيلم  “جاي الزمان ” لمخرجته دينا حمزة، ولمدة

حدث فني يعتبره الأغلب الأعم الحدث الفني الأهم سنويًا، وهو حفل توزيع جوائز “أوسكار” الذى تنظمه

يبدأ مهرجان القاهرة الدولي لسينما المرأة فى نسخته التاسعة في 27 فبراير الجاري مستمرًا حتى 3

سينما المرأة هى نوع من السينما يختلف عن السينما السائدة حاليًا فى تعاملها مع النساء، خاصة

تستقبل حاليًا إدارة مهرجان”فاتن حمامة السينمائي”  طلبات التقدم للمشاركة فى مسابقة المهرجان، ويستمر استقبال الأفلام حتى

مر عام وكأنها ودعت الحياة بالأمس، كلما عُرِض لها فيلم، يتغمد مشاهديه شعور بأنها مازالت هنا،

الاَلم نفسه، والمعاناة ذاتها، تتكرر فى مشهد ثابت لا يمر يوم دون أن يُدوَن فى صحيفته،

«سارة برنار الشرق» هكذا أطلق عليها نقاد زمنها، بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك ووصفوها بــ«المعجزة»،

فى محاولة من المخرجة “روجينا بسالى”، لإظهار ما تتعرض له المرأة المبدعة، قدمت فيلمًا تسجيليًا ترصد

تعرض سينما زاوية يوم السبت المقبل، فى تمام الـ6:45 مساءً، فيلم “أمي” – “Mia Madre”، وهو

تتشابه كثيرًا أزمات المرأة فى بلاد العربية والإسلامية، ولذلك لا نشعر باغتراب حينما نشاهد أفلامًا تروى

لأول وهلة، قد تظن أن “مدام كوراچ”، اسم مركب فى إشارة إلى لقب “مدام” واسم “كوراچ”

كتبت: أسماء حامد ملكة النحل، عاشقة السينما وأستاذة النقد هكذا يطلق عليها، تملك من الثقافة السينمائية

أعلنت لجنة المهرجان الدولي لفيلم المرأة بمدينة سلا المغربية والمتخصص فى سينما قضايا المرأة، نتائج الدورة

شهدت ساحة مسرح روابط يوم الأحد الماضي، عرض فيلم “ليلى” من تأليف أحمد خليفة وإخراج مجموعة

ليس العمل بالجنس أول الطريق، بل هو نهاية طريق طويل مع القسوة، والإذلال والمهانة، ومعاناة الدم

بدأ ظهور و إزدهار السينما فى مصر في أوائل القرن الـــ20 على يد رواد عظام، وكان

انتجت شركة مصر للأفلام العالمية فيلمًا تسجيليًا عن أحد أعلام الصحافة العربية بل أهم امرأة فى

“الذى جمعه الله لا يفرقه إنسان” “من طلق امرأته وتزوج غيرها زنى ومن تزوج امرأة طلقها

وما الرحيل إلا لهؤلاء الذين عاشوا بلا تاريخ، بلا بصمة، بلا حب زرعوه في القلوب لينبت

حائرة بين طريقين ليس لها فيهما اختيار، مستسلمة للظروف على الرغم من رفضها لها، لا تملك

اختلف الكثيرون حول معنى ومفهوم واضح لمصطلح “سينما المرأة” فالبعض يذهب إلى تعريفها بأنها السينما التى

تأتى اليمن ضمن قائمة الدول العشرين الأعلى فى معدلات زواج القاصرات، و تعد الأولى عربيًا فى

بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير، تراجع الإنتاج السينمائي وطفا على السطح نمطًا من الأفلام يقدم