تأسست أول جمعية نسائية في مصر والمنطقة العربية في العام 1891، ثم لحق بها العديد من

لاحق الإجحاف رائدات ومناضلات داخل الحركة النسوية أكثر من غيرهن، إذ يبخس التوثيق التاريخي حق عديد

في أغسطس من العام 2015، قامت منظمة Osez le féminisme النسوية الموجودة في العاصمة الفرنسية باريس،

استكمالًا لقراءتنا في كتاب «لماذا تموت الكاتبات كمدًا؟»، للكاتب والناقد شعبان يوسف، الذي يتناول في عشرة

هدى شعراوي تنجح في استقطاب منتقدي المرأة .. التونسي وخيري دليلًا كيف نجحت المصريات في انتزاع

تفوح هذه الأيام بذكرى واحدة من أعظم الثورات الشعبية التي عرفتها  مصر، انتفض الشعب بمختلف طبقاته

احتفلت مصر الشهر الماضي، بيوم المرأة المصرية الموافق 16 مارس، والذى وقع عليه الاختيار، تزامنًا مع

بمناسبة اليوم العالمي ننشر مقال بعنوان ” المرأة الخالدة .. هدى شعراوي” لــ”عبد الرحمن طلب أبو

التضييق على النساء فى سيوة لا علاقة له بالثقافة الأمازيغية من قريب أو بعيد. كوني امرأة

ماري زيادة أو (مى زيادة) كما عرفها العالم العربي واختارت هى أن تُسمَى، هى الكاتبة اللبنانية

فى شهر إبريل من هذا العام وضعت هدى شعراوى حجر أساس أهم إنجازات حياتها “الاتحاد النسائى

شهد عام 1929  حدثين من الأحداث الغائرة فى التاريخ النسائى  المصرى: أولهما : إلتحاق أول دفعة

شهد عام 1914، حدثين مهمين فى تاريخ المرأة المصرية، هما:تشكيل اتحاد المرأة المصرية المتعلمة وتأسيس لجنة

بفضل مجموعة من النساء على رأسهم “هدى شعراوي” التى لم تكن وقتذاك بلغت الــ30 من عمرها،