ذهبت طالبة من الطالبات الأوليات في جامعة ييل الأمريكية إلى رئيس قسم التاريخ، لتسأله عن إمكانية

الغضب هو أحد ركائز الناشطية ووقود الحراك النسوي، وطالما كانت الترجمة الأولى له هي التظاهر الذي

كان دخول المرأة إلى الجامعة في العام 1929، عندما انضمت خمس فتيات إلى الدراسة في كليات

«يارب ولد» دعوة نسمعها من الكثيرين سواء كانت علنًا بكل فخر في مجتمعات شديدة التحفظ وتسيطر

شهد عام 1929  حدثين من الأحداث الغائرة فى التاريخ النسائى  المصرى: أولهما : إلتحاق أول دفعة

بعد عام تقريبًا من افتتاح الجامعة المصرية، افتتح القسم النسائي 1909 وبدأت به المحاضرات بعد مساعى