هناك أشخاص لم يجمعهم زمن واحد، وعاشوا في بلدان يفصل بينها آلاف الأميال، وتفاعلوا مع ظروف

نسويات يغنين بكلمات تصدح بالحرية، تعززها إيقاعات تشعل الثورة في نفوس المستمعين؛ التمرد سمة في أغنياتهن،

مع انتعاش الموسيقى المستقلة أو البديلة في السنوات الاخيرة، شقَّت العديد من الأصوات النسائية المتمردة طريقها،

هي أول امرأة تقتحم مجال التأليف الموسيقي في مصر، وفضلًا عن مقطوعاتها الموسيقية التي تثبت صحة

تقيم الجمعية الأوروبية المصرية للموسيقى المعاصرة، عدد من الفعاليات احتفالًا بعام 2017 باعتباره عام المرأة المصرية

يحيي عشاق سيدة الغناء العربي وأسطورته، الذكرى الـ42 لوفاتها، وعلى مدار أيام، ينقب محبوها في تاريخها

امرأة متعددة المواهب، في الموسيقى مبدعة إلى اللامنتهى، ولفرط انغرامها بها أضحت أول امرأة تمتهن التأليف

صاحبة صوت يصدح بالحرية ويكتسي بنكهة التمرد، تحمل في كتاباتها دائمًا هموم الوطن العربي وأوجاعه، هي

لم تكن “أم كلثوم” أول امرأة تجلس على مقعد نقيب الموسيقيين أو أول نقيب لنقابة المهن

أقدم موشحات في القرن الــ21 وعلى الرغم من توقعي عدم نجاحها، وصلت للشباب. أصحاب الأغاني الخفيفة

“صوت قوي، فيه رعشة سريعة، وعندها إحساس قوي.. وصوتها فيه زعامة، تمشى كأنها تأمرك، وأنت لا