الحكاية الثالثة عشرة: تحت عدسة المجهر
أَقْرِبَاءُ و غُرَباءُ يتمنون لو بإمكانهم أن يتلصصوا ويتجسسوا ويراقبوا ما يدور برأسي، فلا أحد منهم يريد لعقلي أن يفكر دون وصاية خشية أن أخرج عن ثوابتهم.
![]()
أَقْرِبَاءُ و غُرَباءُ يتمنون لو بإمكانهم أن يتلصصوا ويتجسسوا ويراقبوا ما يدور برأسي، فلا أحد منهم يريد لعقلي أن يفكر دون وصاية خشية أن أخرج عن ثوابتهم.
![]()

Designed with
by NGDC.com.eg
