الحكاية الثانية عشرة: عصبة العين في مقابل الحياة
«خروج من سجن تبعه دخول إلى سجن اَخر؛ العينان معصوبتان بأيدي الباحثين عن التبعية العمياء، والرؤية محجوبة والمعرفة مقيدة، وإدراك الحياة مكبل بأصفاد الموروثات، ومن بيده إزالة العصبة مباح له اقتلاع العين.»