قبل قراءة وضعية المرأة في الأفيش السينمائي المصري، فيما بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير وحتى

الألفية الجديدة: اختفت الأفيشات اليدوية وجدبت الأفكار السمة العامة: اجمع صور أبطال الفيلم  ووزعهم بقدر نجوميتهم

امتدادًا للثمانينيات: “إمام” و”زكي” يسطوان على الأفيش التسعيناتي ويلحق بهما “عبد العزيز”.. والحضور النسائي الأقوى بتوقيع

الأفيش السينمائي في قبضة الزعيم والإمبراطور وصائد الجوائز نادية الجندي .. عندما يتحول بقية الأبطال إلى

أفيشات الغرائز تتصدر.. وتفاصيل «الجسد الأنثوي» أهم من ملامح الشخصية وفكرة الفيلم «شمس البارودي وناهد شريف»

استكمالًا لما بدأناه من قراءة في الأفيش السينمائي المصري، لاستقراء وضعية المرأة فيه، نتطرق في الحلقة

الأفيش أو بوستر الفيلم أو الملصق الدعائي، كلها أسماء لنوع واحد من الدعاية للأفلام السينمائية، عرفته