سجل التاريخ أن مقتل إمرأة صنع تلك القصة المأساوية قصة دنشواى 1906، التى كانت السبب فى المحاكمة اللا إنسانية محاكمة دنشواى.
«الخواجة قتل المرأة وحرق الجرن» جملة كانت وراء أحد أبشع الأحداث فى التاريخ المصرى “حادث دنشواى 1906”.
فهرول أهل البلدة وجدوا أحد رجال القرية يحاول أن يأخذ من ضابط إنجليزى بندقيته بعد أن قتل زوجة شقيقه، مقتل المرأة استثار الناس مما جعلهم يناهلوا على الضابط ضربًا.

وكرر بقية الضباط الإنجليز الأمر و أسقطوا أخر فقبض الأهل عليهم إلا أثنان أخذا يعدوان فى ظل الحر الشديد فسقط أحدهما و مات بسبب “ضربة شمس”، بسبب هذا الجندى فقط حكم بالجلد على بعض أهل البلدة و أخرين بالأشغال الشاقة و أعدم 4 أخرين وتم الإعدام و الجلد أمام أهل القرية بكل وحشية، وكرر بقية الضباط الإنجليز الأمر وأسقطوا اَخرًا، فقبض الأهل عليهم عدا اثنين، أخذا يعدوان فى ظل الحر الشديد فسقط أحدهما ومات بسبب “ضربة شمس”.
هذا الجندى كان الدافع للحكم بالجلد على عدد من أهل البلدة واَخرين بالإشغال الشاقة وأعدم 4 أخرين وتم الإعدام والجلد أمام أهل القرية بكل وحشية