يتحدثن/ون عن ثورة الهواتف الذكية وأننا نركض نحو عالم رقمي و”ذكــي” في كل شيء، ولكن من نحن ومن يقصدن/ون بكلمة “جميــعًا”؟، أليس هناك من مستبعدات ومستبعدين من هذا المستقبل الرقمي “الذكـي”؟

ثمة دراسات وتقارير تتلاحق خلال العامين الأخيرين تكشف أن مئات الملايين من النساء في القارة الإفريقية هن المستبعد الأساسي من ذلك العالم الجديد. هل الأسباب اقتصادية بحتة أم ثمة تعقيدات اجتماعية تجعل الاستبعاد منهجيًا؟

*الصورة الرئيسـة حاصلة على رخصة الاستخدام من موقع Pexels